نافا ديكيل فايزمان الفوركس

البروفيسور نافا ديكل كلية البيولوجيا قسم التنظيم البيولوجي: 972-8-934-3716، 2728 فاكس: 972-8-934-4116 مبنى ماكس أند ليليان كانديوتي، الغرفة 311a Nava. Dekelweizmann. ac. il كل ​​جريب في الثدييات المبيض يحتوي على البويضة، الذي يتم القبض عليه في ديبلوتن من الانقسام الانقسامي الأول. يتم الحفاظ على البويضات في هذه المرحلة حتى بداية سن البلوغ عندما، في كل دورة الإنجابية، يتم اختيار بعض منهم لإعادة إدخال الانقسام الاختزالي، والتقدم إلى الطورية الثانية واعتقال مرة أخرى. في هذه المرحلة البويضات المكتسبة النضج ويمكن تسميدها. يتم تحرير البويضة ناضجة من المبيض لتلبية الحيوانات المنوية في موقع البيض المبيض للتسميد. التفاعل مع الحيوانات المنوية يؤدي إلى الانتهاء من الانقسام الاختزالي. الجنين شكل حديثا يسافر على طول قناة البيض ويتحول إلى الكيسة الأريمية عند دخولها إلى الرحم للزرع. الزرع هو مقدمة أساسية لنجاح الحمل. وتوجه الدراسات في مختبرنا لفهم الآليات التي تشارك في السيطرة على التكاثر مع التركيز على المواضيع المحددة التالية: لمسة الحظ في مجالات المراقبة، فرصة تفضل فقط العقل استعداد. - لويس باستور، 1854 الصدفة - جعل الاكتشافات المحظورة عن طريق الصدفة - قد لعبت دورا في بعض من الانجازات العلمية الأكثر تأثيرا. وهذا ما يحدث إلى حد ما مع البروفسور نافا ديكل من قسم تنظيم البيولوجيا في معاهد فايزمان. كل شيء بدأ بدراسة مباشرة، يقول ديكل، لكنه تحول إلى شيء غير متوقع تماما، وفتح الاتجاهات البحثية الجديدة التي قد تعطي الأمل للنساء مع مشاكل الخصوبة. كان ديكيل مهتما أصلا باكتشاف ما إذا كان بروتين معين، يعرف لتشكيل قنوات للاتصال بين الخلايا المجاورة، يلعب دورا في غرس البويضة المخصبة في رحم المرأة. هذه المرحلة هي واحدة حاسمة - إيف العلاجات غالبا ما تفشل في أو بعد وقت قصير من الزرع. في تعاون مستمر مع مستشفى كابلان، قامت ديكيل وفريقها البحثي بتجنيد 12 امرأة، وجميعهن عانين من مشاكل الخصوبة وفشلن في تصور العديد من علاجات التلقيح الصناعي، واتخذن سلسلة من الخزعات الرحمية في مراحل مختلفة من الدورة الشهرية. بعد تحليل النتائج، وجد الفريق، كما توقعوا، أن مستويات البروتين قيد الدراسة تخضع للتغيرات خلال دورة الطمث، وأنماط الإنتاج فعليا، تشير إلى دور لهذا البروتين في غرس ناجح من المخصبة بيضة، إلى داخل، ال التعريف، الرحم. حتى الآن، وجدوا ما كانوا يبحثون عن كل شيء كان يسير وفقا للخطة. وكانت المفاجأة قاب قوسين أو أدنى: من بين 12 امرأة شاركن في الدراسة، أصبح 11 حاملا خلال الجولة القادمة من التلقيح الاصطناعي. هل كان هذا مجرد مصادفة، أم أن الخزعات تؤثر بطريقة ما على لمسة سحرية ديكيل إعداد تجربة أخرى، مرة أخرى تنطوي على النساء الذين لديهم مشاكل تصور. ولكن هذه المرة انقسمت المرضى إلى مجموعة من 45 متطوعا كانت لديهم خزعات أخذت ومجموعة مراقبة من 89 امرأة لم يخضعن لخزعة. لم يكن هناك شك في ذلك: كان إجراء خزعة بطريقة أو بأخرى لمضاعفة معدل نجاح الحمل. كيف خزعة بسيطة خلق مثل هذه الزيادة الكبيرة في حالات الحمل يبدو بديهية. كيف يمكن أن تؤدي الإصابة إلى نتيجة إيجابية تساءل ديكل. وتقترح، استنادا إلى هذه الأدلة وغيرها من الأدلة التي تم الحصول عليها من الدراسات السابقة، أن بعض أشكال الاستغاثة، في هذه الحالة إجراء خزعة، يثير استجابة تجعل الرحم أكثر تقبلا للزرع. تواصل ديكل وفريقها التحقيق، وتبحث عن الآليات الدقيقة المعنية عندما يتحول الرحم غير المستقبلي إلى واحد تقبلي نتيجة للإصابة المحلية. ويجري حاليا إجراء دراسات حيوانية وتجارب سريرية إنسانية لتحديد الجينات التي قد تلعب دورا في هذه العملية. من نتيجة عرضية، بدأ هؤلاء العلماء أسفل مسار جديد للتحقيق التي قد تلد في المستقبل إجراءات علاج جديدة لتحسين معدل نجاح التلقيح الصناعي أو حتى معالجة بعض أنواع مشاكل الخصوبة مباشرة. يتم إجراء هذه الدراسة من قبل ديكيل ودرس. يائيل كالما ويوليا غاينسكي (الزملاء السابقين والحاليين في مرحلة ما بعد الدكتوراه، على التوالي)، بالتعاون مع درس. أميشاي باراش وإريت جرانوت من وحدة التخصيب في المختبر من مركز كابلان الطبي قسم التوليد والنسائيات. ويدعم البحوث البروفيسور نافا ديكلز من قبل معهد Y. ليون بينوزيو للطب الجزيئي مركز الأسرة ويلنر لعلم الأحياء الأوعية الدموية دويك الأسرة البحوث الطبية الحيوية صندوق مؤسسة بول غودفري للبحوث في أمراض الأطفال وصندوق راشيل وشاول بيليس لبحوث هرمون السيد ماكس كانديوتي، لوس انجليس، كاليفورنيا وشيمون شيستوفيتش المحدودة البروفسور ديكل هو شاغل في فيليب M. كلوتزنيك رئيس البروفيسور من علم الأحياء التنموي.